الاثنين، سبتمبر ٢٤، ٢٠٠٧

حكاية بنت اسمها ياسمسن


إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضبع أجر المحسنين
ياسمين محمد حافظ أربع سنوات إلا قليلا أمد الله في عمرها ورزقها حسن عمل وطول أجل في كبرها ....
ماشاء الله ذو وجه كالملاك
تستريح إن نظرت إليه ، يحوي مزيجا من البراءة الشديدة والكثير من شقاوة الأطفال
يبدو للناظر إليها أنها من هذا النوع القليل في عالمنا الآن الذي لم يطعم إلا حلالا ولم يسمع إلا طيبا ولم يرى في بيته إلا خيرا
وكيف لا وهي ابنه الدكتور محمد حافظ والدكتورة أمل غلوش .....
بقية الحكاية على مدونة انسى على الرابط التالى

ليست هناك تعليقات: